100 طريقة لجعل طفلك اسعد طفل في العالم
100 طريقة لجعل طفلك اسعد طفل في العالم
الاهتمام بالاطفال له متعته الخاصة وان كان عناء التربية لا يفارق هذة المتعة ابداً لكن كيف تحولى هذا العناء الى متعة مستمرة فهناك اكثر من 100 طريقة لجع طفلك اسعد طفل في العالم.
100 طريقة لجعل طفلك اسعد طفل في العالم
ابدئى مع طفلك بداية صحيحة بداية من اختيار اسمه ، فلا تطلقى عليه اسماً سخيفاً او شاذاً لأن ذلك سيسبب له الحرج طوال عمره ولا يستطيع ان يغيره.
لا تجعلى يوماً يمر دون ان تعانقى طفلك بحنان.
حافظى على أفضل لمعان في عينيكِ عندما تنظرى لطفلك.
امدحى طفلك فور قيامه بأعمال جيدة او عند سماعة للكلام .
لا تتوقعى من طفلك أن يكون دائماً مطيع ، عاقل ، يتميز بعدم الأنانية أو أي من هذه الامور التى تعتبر معجزات بالنسبة لطفل صغير فراعى سنه واحتياجاته وعدم نضجه.
عندما يتعارض العمل مع شؤون الأسرة والمنزل، اجعلى الأولوية للأسرة دائماً.
لا تضيعى وقتاً على الافتراضات و تقولى ماذا لو ؟ لو أنني فقط. الخ من الامور الذى تفقدك لذة الحاضر وتجعلك تعيشى فى تخيلات الماضى.
انصتى لحديث ابنك بكل حواسك . فلا تقاطعيه ، أو تنهى جملته قبل أن يكملها بنفسه، فينبغي أن تهتمى بكل كلمة يقولها لأن هناك إحساساً خلفها.
فالاستماع الجيد للطفل هو أفضل من أن تجلسى صامتة تنتظرى دورك في الحديث.
لا تقلقى بشأن ملابسك أو تسريحة شعرك او الميك اب عندما يقوم طفلك باللعب معكِ.
إن اهتمامك بحفلات أعياد ميلاد أبنائك يعني احتفالاً بذكرى حياة جديدة.
لا تتوقعى من أطفالك أن يتعلموا درساً تلقنيهم إياه من أول مرة فحتى نحن الكبار لا نتعلم من اول مرة.
اقضى أطول فترة ممكنة خارج البيت مع أبنائك حيث تتعهدوا الأزهار بالرعاية في الهواء الطلق.
اجعلى أطفالك يحكون لك عن أحلامهم السيئة أو الكوابيس التي تنتابهم فهذا كفيل ان يشعرهم بالامان.
اياكى وان تقللى من شأن لعبته المفضلة.
لا تنهِ يومك ابدا بخلاف مع ابنك واذا فعلتى شيئا خطأ فلتعتذرى له.
تقبَّلى حقيقة أنك لست أماً مثالية، فإن ذلك يقلل الضغط عليكى أنتى وطفلك.
لا تحضرى بعض الأعمال لإنجازها في المنزل لأن ذلك سيترك لدى أسرتك انطباعاً بأن عملك أهم منهم.
عليك إدراك أن بكاء طفلك قد يكون لسبب وجيه أو قد يكون لمجرد جذب الانتباه فالبكاء شئ طبيعى.
عليك إدراك أن حتى الأطفال قد يشعرون ببعض الأسى أو تتحطم قلوبهم وتخيب توقعاتهم.
حاولى دائماً أن تمنحى طفلك فرصة أخرى.
لا تقلقى إذا ظهرت على طفلك بعض العلامات حينما تكون تلك العلامات عادية بالنسبة للأطفال في مثل سنه.
لا تعاملى كل الأطفال بنفس الأسلوب. فإنهم لا يحتاجون نفس الأشياء بالضرورة.
راقبى ابنك أثناء اللعب لتعرفى كيف يرى نفسه وكيف يراكى.
لا تعتمدى على المجلات غير المتخصصة في تربية ابنائك.
شجعى طفلك باستمرار على تكرار المحاولة وعدم اليأس والفشل سريعاً .
حاولى أن تهبطى لمستوى إدراك طفلك من حين لآخر.
لا تحاولى أن تكونى شديد الحزم مع أطفالك، فهم سيمرون بالعديد من التجارب التي ستضعهم على أول طريق النضج دون تدخل منك.
احرصى على ” هدهدة ” طفلك وهو في مرحلة المهد، فإن ذلك سيكون مفيداً لكليكما.
دعي طفلتك تلهو بأصص الزرع وآنية الطهي من حين لآخر.
تحدثى كثيراً مع امهات الآخرين لأن تربية الأبناء لا تتم بمعزل عن الآخرين.
إذا لم تجدى الكلمات التي تعبر عن مشاعرك ،فقط قومى بضم طفلك إليكى بحنان. فهذا كاف لكي تقولى كل شيء.
لا تضايقى طفلك بكثرة ملاحظاتك على كل ما يقوم به وان كان و لابد من ابداء ملاحظة فافعلى ذلك بذكاء و بطريقة ممتعة.
احتفلى بنجاح طفلك حتى لو كان هذا النجاح بتقدير متوسط.
قدرى قيمة الحصول على اى شئ مهما كان صغير من طفلك حتى اذا كان مجرد زهرة.
تذكرى أن كونك أماً يلزمك أحيانا بحب أشياء لم تكونى تحبيها من قبل.
اكتبى الأشياء المضحكة والممتعة التي يقولها ابنك؛ لأن ذلك سيكون مصدر متعتكما في السنوات التالية.
أسسى نظاماً يومياً لأن ذلك سيدعم إحساس طفلك بالأمان.
لا تجعلى كل وجبة عبارة عن صراع إرادات بينك وبين طفلك. يجب أن تستسلمى أحياناً.
لا تقلقى إذا كانت ابنتك الصغيرة أكثر ميلاً للعب مع الصبية، أو كان ابنك الصغير يحب اللعب أكثر مع الدمى. فلا ينبغي أن يرغم الأطفال على معايشة تصورات الكبار عما ينبغي وما لا ينبغي أن يكون عليه الأطفال.
دعى الأطفال يلعبون وهم يرتدون ملابسك القديمة.
حاولى المحافظة على كتب الأطفال الخاصة بابنائك، فسوف يستمتع كلاكما بها في المستقبل.
تذكرى أن كل طفل يحتاج إلى تناول الحلوى من حين لآخر.
لا تقولى كلمة “مستحيل” حيث أصبحت هذه الكلمة تلازم الكثير من الوالدين هذة الايام.
اصنعي لطفلك بعض الكعك المميز او بعض الاكلات المفضلة لديه فى أيام الإجازات.
قومى باختيار قدوة لطفلك قدر استطاعتك لأن ذلك سوف يعظِّم القيم الروحية لديه على مدى عمره.
لا تجعلى المقارنة الدائمة بين طفلك والأطفال الآخرين عادتك المفضلة.
تجنبى عبارة” افعل هذا وإلا…” كلما أمكنك ذلك فى تقدمى اى امر مشروط لطفلك.
تقبَّلى طفلك كما هو بكل عيوبه ومميزاته.
ادَّخرى شيئاً مهماً من كل عام من عمر طفلك.
دعى أجداد الأطفال يدللونهم، فهذا هو عملهم.
استمتعى بالذهاب إلى الملاهي مع طفلك.
حاولى اقتناء بعض الكتب المحببة واقريها لأطفالك كل ليلة.
اسمحى لابنك أن يحمل أخاه الرضيع.
إذا ارتكب ابنك خطأ ما، فلا تجعليه يشعر بأنه شخص سيئ.
لا تدعى الفرصة لابنك أن يكون طاغية او مفترى في المنزل؛ لأن ذلك شيء غير عادل لكل أفراد الأسرة بما فيهم الطفل نفسه.
دعى طفلك يشاهد الطيور الصغيرة والكلاب الوليدة.
اجعلى أول شيء يتلقاه طفلك منك صباحاً هو الحب.
قومى باختيار الحضانة التي سيلتحق بها ابنك بعناية مثلما تختارى ملابسك.
شاركى أبناءك الضحك والبكاء.
لا تقدسى طرق التربية التي يتبعها الآخرون في تربية أبنائهم.
لا تهملى التقاط الصور أو الحفاظ على الكتب الخاصة بابنك الثاني أو الثالث لأن ذلك يعطي انطباعاً بأن طفلك الأول هو الأكثر أهمية.
تفاخرى بأبنائك معظم الوقت أكثر من لومهم.
لا تشعرى أبداً بالارتباك مع ابنك أثناء قولك ” أنا أحبك “.
وضحى لأبنائك أن بعض السلوكيات مرفوضة دائماً ، لكن الشخص الذي يقوم بها ليس كذلك.
لا تتوقعى من طفلك أن ” يتصرف كشخص ناضج ” إذا كان ما زال صبياً صغيراً.
لا تتعجلى نضوج ابنك فالوقت عامل مهم جداً.
ابتسمى كثيراً، فإن ذلك لن يضيرك، بل سيساعدك في إقامة علاقة دافئة مع ابنك.
اجمعى رسومات ابنك وأعماله المدرسية في أماكن واضحة مثل أبواب الثلاجات واحتفظى بها لكى يراها عندما يكبر.
انتبهى لكل ما يعتقد ابنك أنه شيء مهم، فإنه كذلك بالفعل بالنسبه له.
قدِّرى نوايا ابنك الطيبة حتى إن لم تؤدِ إلى نتائج وأفعال جيدة.
قللى من اللوم قدر المستطاع حتى لا يشعر الأطفال بالخزي من أفعالهم.
تذكرى، لا يوجد طفل أقل من أن يكون لديه شيء خاص يحبه.
لا تنسى أبداً أنك أول وأهم معلم في حياة طفلك.
قومى معه بزيارة لمحل بيع الحيوانات الأليفة كي تنمي لديه حب الحيوانات.
اسمحى لطفلك أن يكون لديه أسراره الخاصة التي يحتفظ بها فلا عيب فى هذا.
أعطى له فرصة لمرة واحدة على الأقل أن يكون أول طفل في المدرسة او المنزل يفعل أو يمتلك شيئاً مميزاً.
لا تتقمصى شخصيات خيالية حتى لا تهتز ثقة أبنائك بك عندما يعرفون الحقيقة.
لا تسخرى من الشخصيات الخيالية التي يحترمها طفلك.
ابنى نموذجاً مصغراً لمعسكر في حجرة المعيشة لتعسكرى فيه مع طفلك فى ليلة ما.
لا تستبعدى أن يخذلك طفلك أحياناً.
حاولى اصطحاب ابنك للسيرك من حين لآخر.
قولى ” وداعاً لطفلك دائما ً قبل أن تتركه.
حاولى أن تسيرى مع ابنك وسط الأمطار الخفيفة.
أجيبى دائماً على اسئلة طفلك، ولا تجعله يشعر بأنه غير ذي أهمية.
لا تحاولى أن تجبر ابنك على فعل أشياء يخافها.
مارسى الغناء كثيراً مع ابنائك.
تذكرى تلك الأشياء التي قلتى أنك لن تفعليها عندما تكبرى ويكون لك أبناء، وحاولى ألا تفعليها.
يجب تكوين بعض العادات العائلية لتزيد من استقرار الأسرة الذي يسعد الأطفال، حيث أنهم سيداومون على هذه العادات عندما يكبرون.
لا تبدى قلقاً بالغاً عندما يقضي طفلك وقتاً كبيراً في التلوين والرسم.
لا تجعلى الأطفال يأكلون بمفردهم، بل قومى بجمعهم على مائدة الطعام العائلية.
اجعلى طفلك يقص عليك قصة قبل النوم من حين لآخر.
لا تدغدغى طفلتك كثيراً لو كان ذلك يضايقها.
اغمزى بعينك لابنك لو كان بينكما سراً مشتركاً.
لاحظى الأشياء التي يؤديها طفلك بطريقة جيدة.
اتفقى مع ابنك على خطة عندما تكونان معاً في مركز تجاري أو في منطقة سكنية مزدحمة حتى لا يتوه عنك.