تربية الأطفال و الصحة النفسية للطفل

تعديل سلوك الطفل الذي يعبر عن غضبه بالركل والضرب و العض

تعديل سلوك الطفل الذي يعبر عن غضبه بالركل والضرب و العض

تشكو بعض الأمهات من تعبير أطفالها عن غضبهم بالضرب أو العض أو الركل ولا تعرف كيف تتصرف معه وتجعله يمتنع عن هذه السلوكيات الخاطئة. سوف نتحدث بالتفصيل عن تعديل سلوك الطفل الذي يعبر عن غضبه بالركل والضرب و العض وطرق التعامل وحل المشكلة.

تعديل سلوك الطفل الذي يعبر عن غضبه بالركل والضرب و العض

– ﻛﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻠﻮﻛﻴﺎﺕ ﻣﺎ ﻫﻲ ﺇﻻ ﻭﺳﻴﻠﺔ ﻟﻠﺘﻌﺒﻴﺮ ﻋﻦ ﺭﻏﺒﺔ ﻓﻲ ﻟﻔﺖ إﻧﺘﺒﺎﻩ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ ﻭﺧﺎﺻﺔ ﺍﻷﺑﻮﻳﻦ ﻟﻪ.

– ﻭﻗﺪ ﻳﻤﺎﺭﺱ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﻠﻮﻙ ﺍﻟﻌﻨﻴﻒ ﻣﻊ ﺇﺧﻮﺗﻪ ﺃﻭ ﻣﻊ ﺃﺑﻮﻳﻪ ﺃﻭ ﻣﻊ ﺃﺻﺪﻗﺎﺋﻪ.

– ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻐﺎﻟﺐ ﻓﺈﻥ ﺗﻠﻚ نوﺑﺎﺕ الغضب ﺗﺴﺒﻘﻬﺎ ﻧﻮﺑﺎﺕ ﺃﻭﻟﻰ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺃﺻﻐﺮ ﺳﻨًﺎ ﻓﺮﺑﻤﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﻗﺪ إﻋﺘﺎﺩ ﻋﻠﻰ ﺭﻣﻲ ﻧﻔﺴﻪ ﺃﺭﺿًﺎ ﺃﻭ ﺍﻟﺼﺮﺍﺥ ﺃﻭ ﻣﺎ ﺇﻟﻰ ﺫﻟﻚ.

تعديل سلوك الطفل الذي يعبر عن غضبه بالركل والضرب و العض
تعديل سلوك الطفل الذي يعبر عن غضبه بالركل والضرب و العض

كيفية التصرف مع الطفل الذي يعبر عن غضبه بسلوك خاطئ

ﻳﺠﺐ ﻋﻠﻴﻚ ﺃﻭﻟًﺎ ﺍلإﻧﺘﺒﺎﻩ ﺟﻴﺪًﺍ ﻭﺍﻟﺘﺼﺮﻑ ﻣﻊ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻓﻮﺭاً ﺑﺪﺍﻳﺔ ﻇﻬﻮﺭ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ، ﻻ ﺗﺆﺟﻠﻲ ﻭﻻ ﺗﻨﺘﻈﺮﻱ:
1- إﺷﻌﺮﻱ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺑإﻫﺘﻤﺎﻣﻚ ﻭﺣﻨﺎﻧﻚ ﻭﺣﺒﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻭﺍﻡ.

2- ﻻ ﺗﻌﻮﺩﻱ ﻧﻔﺴﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﺮﺍﺥ ﻭﺍﻟﻀﺮﺏ ﺃﺑﺪًﺍ ﻷﻧﻬﺎ ﻋﺎﺩﺍﺕ ﺗﺴﻲﺀ ﻟﻪ ﻭﻻ ﺗﻔﻴﺪﻙ ﻓﻲ ﺗﺮﺑﻴﺘﻪ ﻛﻤﺎ ﺃﻧﻪ ﻳﻠﺘﻘﻄﻬﺎ ﻣﻨﻚ .

3- ﻛﻮني ﺣﺎﺯﻣﺔ ﻟﻜﻦ ﻫﺎﺩﺋﺔ.

4- إﻫﺘﻤﺎﻣﻚ ﻟﻪ ﺑﺎﻟﻎ ﺍﻷﻫﻤﻴﺔ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺮﻭﻱ ﻟﻚ ﺷﻴﺌًﺎ ﺃﻭ ﻳﺨﺒﺮﻙ ﻛﻢ ﻫﻮ ﺫﻛﻲ ﺃﻭ ﻛﻴﻒ إﺳﺘﻄﺎﻉ ﺭﺳﻢ ﺻﻮﺭﺓ ﺟﻤﻴﻠﺔ، ﺃﻭ ﺑﻨﺎﺀ ﺷﻜﻞ ﺭﺍﺋﻊ ﻣﻦ ﻤﻜﻌﺒﺎﺕ.

5- إﻓﺮﻏﻲ ﻟﻪ ﻭﻗﺘًﺎ ﻣﺤﺪﺩًﺍ ﺗﺠﻠﺴﺎﻥ ﻓﻴﻪ ﻣﻌًﺎ ﻟﻴﻜﻮﻥ ﻫﻮ ﻣﺤﻮﺭ إﻫﺘﻤﺎﻣﻚ ﻟﻴﺲ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻭﻻ ﺍﻟﻼﺏ ﺗﻮﺏ ﻭﻻ ﻋﻤﻠﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻭﻻ ﺍﻟﺘﻠﻔﺎﺯ ﻭﻟﻴﻜﻦ ﺳﺎﻋﺔ ﺃﻭ ﻧﺼﻒ ﺳﺎﻋﺔ ﻳﻮﻣﻴًﺎ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﻭﺍﻟﺪﻩ ﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﺃﺳﺒﻮﻋﻴًﺎ.

6- ﺷﺠﻌﻴﻪ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺘﺼﺮﻑ ﺟﻴﺪًﺍ ﻭﻻ ﻳﺴﺘﺨﺪﻡ ﺍﻟﺴﻠﻮﻙ ﺍﻟﻌﻨﻴﻒ.

7- ﻻ ﺗﺸﻌﺮﻳﻪ ﺃﻧﻚ ﺗﻌﻄﻴﻪ ﺍلإﻧﺘﺒﺎﻩ ﻭإﻫﺘﻤﺎﻡ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﻔﻌﻞ ﺫﻟﻚ. بل ﺗﺠﺎﻫﻠﻴﻪ ﺗﻤﺎﻣًﺎ. ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻋﺪﻭﺍﻧﻪ ﻳﻘﻊ ﻋﻠﻰ ﻃﻔﻞ ﺁﺧﺮ، ﺃﻧﻘﺬﻱ ﻫﺬﺍ ﺍﻵﺧﺮ ﻭﻻ ﺗﻨﻈﺮﻱ ﻟﻪ ﻣﻄﻠﻘًﺎ. ﻓﺎﻷﻃﻔﺎﻝ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﻦ ﻻ ﻳﻔﻬﻢ ﺳﻮﻯ ﺃﻧﻪ إﺳﺘﻄﺎﻉ ﻟﻔﺖ إﻧﺘﺒﺎﻫﻚ ﺣﺘﻰ ﻭﻟﻮ ﺑﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﺴﻠﻮﻙ ﺍﻟﺴﻲﺀ.

8- إﺣﺘﺮﻣﻴﻪ ﻭﻻ ﺗﻨﺘﻘﺪﻳﻪ ﻛﺜﻴﺮًﺍ ﺃﻭ ﺗﺘﺤﺪﺛﻲ ﻋﻨﻪ ﺑﺴﻮﺀ ﺃﻣﺎﻡ ﻭﺍﻟﺪﻩ ﺑﻌﺪ ﻋﻮﺩﺗﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺃﻭ ﺃﻣﺎﻡ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻚ. ﺃﺛﻨﻲ ﻋﻠﻴﻪ، ﻭﻻ ﺗﺴﺨﺮﻱ ﻣﻨﻪ. ﻻ ﺗﻘﺎﺭﻧﻴﻪ ﺑﺄﺣﺪ ﻣﻦ ﺇﺧﻮﺗﻪ ﺃﻭ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻚ ﻓﺄﺣﻴﺎﻧًﺎ ﺗﺒﺪﺃ ﺍﻟﻤﺄﺳﺎﺓ ﻛﻠﻬﺎ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ.

تعديل سلوك الطفل الذي يعبر عن غضبه بالركل والضرب و العض
تعديل سلوك الطفل الذي يعبر عن غضبه بالركل والضرب و العض

9- ﻻ ﺗﻨﻬﺮﻳﻪ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺣﺘﻰ ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻣﺘﻜﺮﺭًﺍ ﻭﺩﻗﻴﻘًﺎ ﻓﻬﺬﻩ ﻃﺒﻴﻌﺔ ﺳﻦ، ﻭأﻃﻠﺒﻲ ﻣﻨﻪ ﺗﺄﺟﻴﻞ ﺍﻷﻣﺮ ﺇﻥ ﻛﻨﺖ ﻻ ﺗﺴﺘﻄﻴﻌﻴﻦ ﺍﻟﺮﺩ ﺃﻭ ﻻ ﺗﺠﺪﻱ ﺇﺟﺎﺑﺔ ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ.

10- ﻻ ﺗﺴﺨﺮﻱ ﻣﻦ ﻣﺸﺎﻋﺮ ﻏﻀﺒﻪ ﺃﻭ ﺣﺰﻧﻪ ﺃﻭ ﻓﺮﺣﻪ.

11- ﻻ ﺗﺴﺨﺮﻱ ﻣﻦ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻧﻄﻘﻪ ﺧﺎﺻﺔ ﻟﻮ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻣﺜﻞ التهتهة عند الاطفال .

12- إﺣﺘﺮﻣﻲ ﺃﺷﻴﺎﺅﻩ ﻭﻻ ﺗﺄﺧﺬﻱ ﻣﻨﻬﺎ ﺷﻴﺌًﺎ ﻗﺒﻞ إﺳﺘﺌﺬﺍﻥ.

13- ﺃﺭﺍﻙ ﺗﺒﺘﺴﻤﻴﻦ ﻫﻜﺬﺍ ﺗﺴﺘﻄﻴﻌﻴﻦ ﺗﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﺨﺼﺎﻝ ﺍﻟﺤﻤﻴﺪﺓ ﻓﻴﻪ ﻭﺗﻨﺸﺌﻴﻪ ﺻﺎﺣﺐ ﻛﺮﺍﻣﺔ ﻭﺷﺨﺼﻴﺔ.

14- ﻻ ﺗﺴﺨﺮﻱ ﻣﻦ ﺷﻜﻠﻪ ﻭﻻ ﺗﻘﺎﺭﻧﻲ ﺑﻴﻨﻪ ﻭﺑﻴﻦ ﺃﺧﻴﻪ ﺍﻷﻭﺳﻢ ﺃﻭ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻭﺑﻴﻦ ﺷﻘﻴﻘﺘﻬﺎ ﺍﻷﺟﻤﻞ.

15- إﺷﺮﺣﻲ ﻟﻢ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻥ ﻳﻜﻒ ﻋﻦ ﺳﻠﻮﻙ ﻣﺎ. ﺍﻟﻤﻤﻨﻮﻉ ﻣﺮﻏﻮﺏ ﺧﺎﺻﺔ ﺑﺪﻭﻥ ﻓﻬﻢ.

16- ﻻ ﺗﻘﺎﻃﻌﻲ ﺣﺪﻳﺜﻪ.

17- ﻻ ﺗﻨﺘﻘﺪﻳﻪ ﻭﺇﻧﻤﺎ إﻧﺘﻘﺪﻱ ﺍﻟﺴﻠﻮﻙ، ﻓﻼ ﺗﻘﻮﻟﻲ ﺃﻧﺖ ﻣﺰﻋﺞ ﻭﻟﻜﻦ ﻗﻮﻟﻲ ﺍﻟﺼﻮﺕ ﺍﻟﻌﺎﻟﻲ ﻣﺘﻌﺐ ﻟﻸﻋﺼﺎﺏ.

18- ﻻ ﺗﻘﻮﻟﻲ ﺃﻧﺖ ﻣﻬﻤﻞ ﻭﻟﻜﻦ ﻗﻮﻟﻲ ﻟﻢ ﻻ ﺗﺮﺗﺐ ﺣﺠﺮﺗﻚ.

تعديل سلوك الطفل الذي يعبر عن غضبه بالركل والضرب و العض
تعديل سلوك الطفل الذي يعبر عن غضبه بالركل والضرب و العض

ﻫﺬﻩ ﻫﻲ ﺍﻟﺴﻠﻮﻛﻴﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ، ﻟﻜﻦ ﻣﺎﺫﺍ ﺃﻓﻌﻞ ﺇﻥ ﺑﺪﺃ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﻠﻮﻙ

1- ﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﺪﻭﺍﻧﻴﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻪ  مثل: ﺮﻣﻲ الطفل نفسه ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﺃﻭ غير ﺫﻟﻚ ﻓﺘﺠﺎﻫﻠﻴﻪ ﻭإﺑﺘﻌﺪﻱ ﻋﻨﻪ ﻭﺭﺍﻗﺒﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﻻ ﻳﺆﺫﻱ ﻧﻔﺴﻪ، ﻟﻜﻦ ﻻ ﺗﺸﻌﺮﻳﻪ ﺑﺬﻟﻚ.

2- ﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﺪﻭﺍﻧﻴﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﻏﻴﺮﻩ ﻣﻦ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﺃﻧﻘﺬﻱ ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ ﻣﻨﻪ ﻭإﺑﺘﻌﺪﻱ ﻋﻨﻪ، ﻓﺈﻥ إﺳﺘﻤﺮ ﻓﻲ ﻣﻼﺣﻘﺘﻚ ﻓﻴﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﺗﻄﻠﺒﻲ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﺪﺧﻮﻝ ﻟﻐﺮﻓﺘﻪ ﻭﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﺑﻬﺪﻭﺀ، ﻭﻳﻤﻜﻦ ﺇﺟﺒﺎﺭﻩ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ﺩﻭﻥ ﺿﺮﺏ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺑﺤﺰﻡ.

3- ﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﺪﻭﺍﻧﻴﺘﻪ ﻋﻠﻴﻚ، إﺑﺘﻌﺪﻱ ﻋﻨﻪ ﻓﺈﻥ إﺳﺘﻤﺮ ﻓﻲ ﻣﻼﺣﻘﺘﻚ ﻓإﻓﻌﻠﻲ ﻛﻤﺎ ﻓﻌﻞ ﻭﻻ ﺗﺮﺩﻱ ﻋﻠﻰ ﻛﻠﻤﺎﺗه ﺃﺑﺪًﺍ ﻓﻲ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﻨﻮﺑﺔ ﺇﻥ ﺟﺎﺀ ﻭإﻋﺘﺬﺭ ﻭﻟﻢ ﻳﻜﺮﺭ ﺍﻟﺴﻠﻮﻙ، ﻭﺇﻻ ﻳﻤﻜﻨﻚ ﺗﺠﺎﻫﻞ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻟﻠﻤﺮﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺃﻭ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ. ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ، ﺧﺎﺻﻤﻴﻪ ﻓﺘﺮﺓ ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻷﺏ ﺃﻥ ﻳﺸﺘﺮﻙ ﻓﻲ ﻣﻌﺎﻟﺠﺔ ﺍﻷﻣﺮ ﻓﺈﻥ ﻋﺎﺩ ﻳﺴﺄﻟﻪ: ﻣﺎﻣﺎ ﺯﻋﻼﻧﺔ ﻣﻨﻚ ﻟﻴﻪ؟ ﻭﻫﻜﺬﺍ.

4- ﻧﺎﻗﺸﻴﻪ ﻫﻞ سيغضب ﺇﻥ ﺿﺮﺑﺘﻴﻪ ﻓﻠﻮ ﻗﺎﻝ ﻧﻌﻢ ﻗﻮﻟﻲ ﻓﻠﻢَ ﻋﻠﻲ ﺃﻧﺎ ﺃﻻ ﺃﻏﻀﺐ ﻭﻫﻜﺬﺍ.

5- ﻻ ﺗﻈﻨﻲ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻨﺎﻗﺸﺔ ﻻ ﺗﺼﻠﺢ ﻣﻊ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ، ﻳﻤﻜﻨﻚ ﺇﺟﺮﺍﺀ ﻣﻨﺎﻗﺸﺔ ﻣﻊ إﺑﻨﻚ ﻣﻨﺬ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﻋﺎﻣﻪ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ (ﻋﺎﻡ ﻭﻧﺼﻒ).

6- ﻋﻮﺩﻳﻪ ﻋﻠﻰ ﻓﻜﺮﺓ ﺍلإﻧﻌﺰﺍﻝ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻐﻀﺐ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﺁﺧﺮ ﻭﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻟﻜﻦ ﻻ ﺗﺴﻤﻴﻬﺎ ﺑﻤﺴﻤﻴﺎﺕ ﺳﻴﺌﺔ ﻣﺜﻞ Nutty – Chair ﻛﺮﺳﻲ ﺍﻷﺷﻘﻴﺎﺀ ﺃﻭ ﺍﻟﻤﺸﺎﻏﺒﻴﻦ ﻭﻏﻴﺮ ﺫﻟﻚ، ﻓﺒﻌﺪ ﻓﺘﺮﺓ ﺳﻴﺮﻓﺾ ﺃﺻﻠًﺎ ﻣﺠﺎﺭﺍﺗﻚ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻣﺠﺮﺩ ﺍﻟﺴﻠﻮﻙ ﻟﻠﺘﻔﻜﻴﺮ ﻭﺃﻧﺖ ﺗﻔﻌﻠﻲ ﻣﺜﻠﻪ ﻓﺴﻴﺴﺘﺠﻴﺐ.

7- عند غضبك إستخدمي كلمات جميلة تهديكي ويتعلم طفلك ذكرها مثل ذكر الله، استغفر الله، لا اله الا الله.

….. وهكذا حتى تكوني قدوة له.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *