تنمية مهارات الطفل

اهمية الرياضة للطفل و نوع الرياضة المفضل لكل عمر

اهمية الرياضة للطفل و نوع الرياضة المفضل لكل عمر اصبح الاهتمام بالرياضة الان أمر واجب على كل اب وأم خاصة لان الالعاب الالكترونية اصبحت المسيطر على عقل الاطفال واصبح كل الاطفال اليوم كله على الايباد والايفون والانترنت وبقى التاتش سهل عنده وكل دة أثر سلبي على سلوك الطفل وقدرته على التواصل مع أهله واصحابه حتى لما يخرج عند قرايبه عايز ياخد معاه الايباد يلعب بيه فوجب ضرورة تنمية شخصية الطفل بشيء اخر اكثر متعة وهو ممارسة الرياضة وفي هذا المقال سنناقش اهمية الرياضة للطفل ولماذا يجب ان نعلم أطفالنا ممارسة احد انواع الرياضة

اهمية الرياضة للطفل و نوع الرياضة المفضل لكل عمر

اهمية الرياضة للطفل
اهمية الرياضة للطفل

اهمية ممارسة الرياضة في تشكيل شخصية الطفل

تعمل ممارسة الرياضة ما يعرف بالتوافق العضلي العصبي وبالتالي بتنمي مهاراته الحركية وازاي يوفق بين العين والايد او الرجل .

حركة الطفل اثناء ممارسة الرياضة تسبب توسع الشعب الهوائية .

بالرياضة نساعد الدم على الحركة وتنشيط الدورة الدموية مما ينعكس على الجسم بالصحة .

ممارسة الطفل للرياضة تزيد من مرونته ورشاقته وتقلل اصابة الطفل بالسمنة وما يصاحبها من امراض .

تعلم الطفل كيف يعمل في وسط فريق ويلتزم بقوانين اللعبة مما يعلم الطفل الانضباط واحترام القوانين التي يفرضها من مصدر السلكة ففي اللعبة هو المدرب وفي البيت الاب والام .

ممارسة الرياضة تعلم الطفل تنظيم سلوكياته .

اثناء اللعب والرياضه يجعل الطفل يفرغ شحناته الزيادة فيقل بداخله الرغبة في العنف .

اهمية الرياضة للطفل و نوع الرياضة المفضل لكل عمر

عندما يمارس الطفل الرياضة ويسعى للفوز ويحقق ذلك يشعر بثقة في النفس وقدراته .

في انواع من الرياضة تعلم الطفل كيفية الدفاع عن النفس عن التعرض لحالات تحرش او أذى .

تعلم الطفل القدرة على التواصل الاجتماعي مع الناس وهو عكس ما يفعله وسائل التكنولوجيا الحديثه.

تعلم الطفل تهذيب الذهن والافكار فينعكس على تحصيله الدراسي وقدرته على تفكير وترتيب واجباته وانجازها.

تلهي الطفل بعيدا عن الانغماس بالساعات امام الالكترونيات والتي تؤثر سلبيا على قوة الذاكرة طويلة المدى بل وتجعل الطفل متلقي فقط فاقد للحوار والنقاش بل وتحد من ذكائه لأنه يتعامل مع شيء صامت

تدرب الطفل على التعاون وعدم حب الذات والانانيه لأنه سيتعلم ان كل فرد في الفريق له اهميته ودورة في تحقيق النجاح للفريق وبالتالي الرياضة تدعم دور الاب والام في تربيه الطفل وتهذيب سلوكه .

– يمكن ان نبدأ منذ عمر 4 سنوات ان نعلم اطفالنا احد الرياضات البسيطة التي لا تؤذى نموهم كالسباحة .

– لا بد من الالتزام بجعل الطفل يواظب على الرياضة لجنى فوائدها وليس شهر فقط او وقت الاجازة فقط .

– المهم أزاي يختار الطفل لعبة او رياضة حسب مؤهلاته الجسدية والنفسية ولابد ان نساعده على اختيارها وعدم اجباره ليجد فيها شيء من المتعة .

– يمكن ان يعدد الاهل انواع مختلفة من الرياضات في البداية ويختار ما يحبها أكثر .

الالعاب المناسبة لكل مرحلة عمرية

في عمر من 3-5 سنوات : نساعد الطفل بألعاب تكسبه المهارات الحركية الأولية والمتناسقه مع بعضها مثل : زحاليق – مرجوحة- العاب حرة – يمسك كرة ويرميها العاب لا تؤذيه وليس فيها اجبار.

من عمر 6-9 سنوات : يبدأ الطفل في تنسيق حركات جسمه فيمكن ممارسة السباحة او لعب كرة القدم او كرة الطائرة .

لا يفضل ان يمارس الطفل البالية والجمباز قبل 8 سنوات حتى لا نؤثر على نمو العظام ويسبب تقوس العظام .

عند عمر 10 -12 سنه نشوف ميول الطفل   وله حرية ممارسة أي رياضة يحبها .

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *