عبارات تدمر العلاقة بحماتك تجنبيها لتعيشي سعيدة

حماتك ليست سيئة فى معظم الاحوال كما تظنين وليست عدوة لك فى معركة ويجب ان تعرفي عبارات تدمر العلاقة بحماتك لتتجنبيها وايضا الاشياء التي يجب ان تفهميها عنها ولن تخبرك بها لكي تستطيعي التعامل معها والعيش بسعادة انها الخلطة السرية

عبارات تدمر العلاقة بحماتك تجنبيها لتعيشي سعيدة

يوجد عبارات اذا قولتيها لحماتك ستدمر علاقتك بها وستعتبرك عدوة لها :

– قد تكون غير قاصدة لذلك وتقولي لها بقصد او بغير قصد لماذا لم تربي ابنك على النظام والاعتماد على نفسه وعدم الاهمال فانت فى هذه الحالة حتى وان كان الموضوع من باب المزح تعطي لها اشارة انها فاشلة فى التربية غير ان هذا الكلام لن يجدي شيء ولكن الكلمة الطيبة افضل

– عندما يشكر زوجك فى طعام والدته وتهمي انت وتقولي لها طعامك اصنافه قديمة يوجد اصناف جديدة كما انه مليء بالدهون والسمن وغير صحي انت هكذا تقتليها فى امومتها التى لطالما شكر الاهل والزوج والابناء فى طبخها اذا لم تحبي طهيها او كنت تغيري من شكر زوجك بها فاعلمي انها امه وانه لا يغير عندما تشكري فى والدتك امامه

تناولي الطعام وانت تشكريها وتقولي لها اجمل طعام تناولته فى حياتك حتى تكسبيها بعد ذلك فتأخذى صدقة من الكلمة الطيبة وترضي زوجك وحماتك التى هي فى مقام امك حتى وان كانت سيئة فالله يجازي كل شخصا بعمله لا تردي السوء بالسوء واذا اعتبرت المجاملة كذبا يمكنك ان تقولي تسلم ايدك يا امى فانت تدعي لها ولم تعطي رأي كاذب او صريح

– اذا احضرت لك حماتك هدية او اى شيء لم يعجبك فلا تقولي لها لم يكن له داعي او انك غير محتاجة اليها ولكن اشكريها فيكفيها انها فكرت فى شيء لك او لطفلك لا تحبطيها

– اذا شعرت ان حماتك تحب احفاد اولادها الاخرين اكثر من اولادك لا تصرحي لها بذلك فقد يكون احساسك سليم و قد يكون خاطىء وفى كلتا الحالتين كل انسان حر من يحب ومن لا يحب فان لم تحبهم ستخصر حبهم ولكن لا تقطعي صلة الرحم بها معهم ابدا و لا تقولي لها لماذا لا تحبي اولادي كما تحبي بقية احفادك

– وقت تجمع العائلة لا يجب التصريح انك ترتاحي اكثر مع عائلتك انت فهذه اهانة لهم جميعا وخصوصا لحماتك فبزواجك اصبح لك عائلة اخرى تنتمي اليها بجانب عائلتك الاصلية وهى عائلة زوجك وابناؤك

– تقولي لحماتك ان ابنك اصبح انسانا ناجحا بزواجه بى فانا من دفعته لذلك يعطيها اشارة انهم كانو عقبة فى طريق نجاحه

– تقولي لحماتك ابنك يحبني كثيرا ولا يستطيع الاستغناء عني واني ان غبت عليه قليلا لا يعرف ماذا يفعل هنا الامر تشعر انها لم تعد رقم واحد فى حياة ابنها وتغار وتبدأ فى كره من اخذت حب ابنها منها ولكن الافضل ان تقولي لها ان ابنك يحبك ودائما يقول انك افضل ام وانا اشكرك انك اهديتني زوجي وتدعي لها افضل

حماتك فى كل الاحوال هى ام ويجب ان تفهمي اشياء عنها لا تستطيع قولها لك مثل :

– الام تريد سعادة ابنها فى المقام الاول وتتضايق اذا ضايقته حتى وان كان المخطىء فهى ام فضعي نفسك مكانها وتخيلي الموقف ولا تحتكمي اليها حتى لا تأخذ موقفا منك بعد ذلك

– الحماة تشعر ان ابنها لغى دورها بمجرد زواجه فتشعر بالتوتر والقلق وتتصرف بعدوانية احيانا حاولي ان توصلي لها رسالة انها الاهم بدون ان تقولي مباشرة مثلا ان تطلبي من زوجك الاتصال بامه يوميا وان يزورها فى اوقات متقاربة ويقول لها الكلام الجميل فلا تخافى وتغارى ان تأخذه منك فهى امه وانت زوجته وهو يفهم ذلك ولك  ان تعلمي انك بذلك تكسبى رضا الله ورضا زوجك ودعاء حماتك ولكن احرصي ان تقولي لزوجك الا يصارحه امه مهما حدث انك انت من تحثية على تقوية الصلة لان ذلك سيدمرها وتقول ان زوجته تحركه ولولاها لما تذكرني

– يجب ان تعلمي انك زوجته وهي امه فلا تعكري صفو حياتكم وهى لها حقوق اكثر منك فيه ولن يدخل الجنة الا برضاها عنه

– الثقة بالنفس اهم شيء مهما انتقدتك حماتك لا تعيري للانتقاد اهتمام الا اذا وجد هذا العيب فيكي فيجب ان تصلحيه ولكن غير ذلك لا تردي عليها فكثيرا امهاتنا تنتقدنا ولا نرد عليهم لاننا نحبهم وهى تريدك ان تكوني الافضل حتى تسعدي ابنها

– اهتمى بحماتك واسألي عنها فهى تحتاج اهتمامك ولا تقول لك ويمكنك طلب النصيحة منها واي شيء فى الطبخ ستفرح كثيرا وتشعر انك ابنتها

– عندما تزورك حماتك هي لا تراقبك او تقوم بحملة تفتيشية ولكن هي تريد زيارتك وزيارة بيت ابنها واحفادها

– عندما تتصل على المنزل فهي تريد ان تتحدث معك وتشعر باهتمامك لها وان كانت تريد ابنها كانت ستتصل به على هاتفه المحمول

– لا تحدثي مقارنة بين ما تقدميه لحماتك وما تقدميه لوالدتك اجعلى الهدايا والاهتمام متساوي فى النهاية هى والدة زوجك وفى مقام والدتك

واخيرا باشياء بسيطة يمكنك ان تكسبيها او حتى تتجنبي الاذى منها بان تكون هدنة بينكم اذا احست انك اضعف منها وضعي نفسك مكانها عندما يكبر ابنك سيحدث كل شىء امامك وستشعري بشعورها ولا تدخلى زوجك فى مشكلة مع والدته لانه لن يستطيع الاختيار