سوف اروي لكم ” قصة العصفورة والتمساح ” التي تعلم الاطفال عدم التسرع في الحكم علي المظهر ( احكام مسبقه على الاشخاص من شكلهم ).
قصة العصفورة والتمساح للأطفال
كان يا مكان يا سعد يا اكرام ما يحلى الكلام الا بذكر النبي عليه الصلاه والسلام
( ونجعلهم يرددون عليه الصلاه والسلام )
كان في عصفوره والعصفوره كانت جعانة اوي ومش لاقيه تاكل
وكان في تمساح قاعد زعلان اوي ومضايق ومش عارف يتخلص من بقايا الطعام اللي موجوده بين اسنانه
وكانت العصفوره خايفه تقرب من التمساح لان شكله يخوف وهو كان في نفس الوقت محتاج العصفوره تتطلع بقايا الطعام من بين اسنانه بمنقارها الرفيع وكانوا مش عارفين يطلبوا ده من بعض
لحد ما العصفورة تشجعت وطلبت منه وهو طبعا وافق ووعدها انه مش هياكلها ووفي بوعده.
الهدف من قصة العصفورة والتمساح للأطفال
اننا منحكمش على شخص من شكله انه طيب او شرير
التعاون بيخلينا كلنا مبسوطين وفي فرق طبعا بين التعاون وبين ان كل حاجه تكون بمقابل
الوفاء بالوعد
الشجاعة
ملحوظة: هذه القصة لا تصلح لاطفال ااقل من 3 او 4 سنين علشان ما يكلوش بقايا اكل حد او نفهم ان ده مينقعش يصلح بين البشر بس ينفع بين الحيوانات
فوائد القصة للاطفال
إنشاء روابط قوية مع الاطفال، هناك طرق متعددة تؤدي بها القراءة إلى إنشاء روابط بين الوالد والطفل، بدءًا من مرحلة الطفولة، وتشجع القراءة بصوت مرتفع على التقارب بينهما.
استخدم القراءة كفرصة للمشاركة والتفاعل مع طفلك، وسؤالهم عن أفكارهم حول الموضوعات التي يتناولها الكتاب أو ربط القصة بالحياة اليومية.
تحسين التركيز، تتطلب قراءة كتاب بعضًا من التركيز، وهي من المهارات الأساسية التي يجب العمل عليها
حتى بالنسبة للأطفال في بداية حياتهم، وتساعد القراءة على تطوير هذه المهارة بشكل مستمر.
تعزيز الإبداع والخيال، عند قراءة قصة، يخلق أطفالنا صورة في أذهانهم حولها، وذلك باستخدام ملكات الإبداع والخيال.
ويرى كل شخص صورة مختلفة في ذهنه، وقد تتغير في كل مرة تتم فيها قراءة نفس الكتاب.
