اوقات ممنوع فيها العلاقة الحميمة وذلك لصحة الجسم

العلاقة الحميمة تكون من اجمل اللحظات بين الزوج والزوجة ولكن احيانا تكون مشكلة فى اوقات ممنوع فيها العلاقة الحميمة يجب الا يمارس فيها العلاقة الحميمة .

اوقات ممنوع فيها العلاقة الحميمة وذلك لصحة الجسم

العلاقة الحمية يجب ان تبنى على التفاهم بين الزوجين والرغبة من الطرفين والحب ولكن يجب ان يراعى ان الاشتياق والحب يجب ان يتوقفا فى التفكير عن العلاقة وضبط النفس فى هذه الاوقات لانها قد تشكل خطرا على احد الزوجين او على كلاهما

بعد فض غشاء البكارة ليلة الزفاف

يجب الامتناع تماما عن ممارسة العلاقة الحميمة لمدة يوم الى اربعة ايام حسب حالة الزوجة بعد فش البكارة لان ذلك يسبب للزوجة العديد من الالام وفى بعض الحالات قد يسبب لها النفور من العلاقة بعد ذلك وكرهها للعلاقة لانه يكون شبيه بالجرح ويجب ان يطيب ويوجد بعض الكريمات التى يصفها الطبيب لترطيب المنطقة وعلاجها بعد فض الغشاء وقت الدورة الشهرية والنفاس من الولادة.

من المعروف الامتناع عن العلاقة الحميمة أثناء فترتي الحيض والنفاس حيث أثبت خطر ممارسة العلاقة الحميمة بين الزوجين في هذين الوقتين لانه يعرض الزوج لكثيرا من الالتهابات الميكروبية التناسلية كما انه يعرض الزوجة لسرطان العنق لذلك يجب الامتناع تماما عن العلاقة والاكتفاء بالملاطفة بين الزوجين وعدم دخول او ايلاج تفاديا للخطر.

 

عند الإرهاق الشديد

تحتاج العلاقة الحميمة إلى مجهود جسدي، لذا لا يجب ممارستها إن شعر أي منهما بإرهاق ويجب أن يراعي الطرف الآخر ذلك ويمكن تأجليها إلى اليوم التالي أو الخلود للنوم وممارستها صباحًا حتى لا يزيد ذلك من إرهاق وتعب الشخص المتعب وحتى لا يمارسها الزوجان رغبة منهما في الخلاص دون متعة ورغبة حقيقية وكاملة

اصابة الزوجة بالالتهابات المهبلية

عندما تصاب الزوجة بالتهابات تشعر بألام شديدة وحكة وحرقان ولا تستحمل العلاقة لذا يجب لتوقف تماما حتى تشفى كما ان معظم العلاجات تقتضى عدم ممارسة العلاقة حتى تشفى المرأة تماما لتفادى تفاقم الالتهاب كما انها قد تسبب العدوى للزوج

• في حالة إصابة الزوج بالتهاب في القضيب وهذا ايضا يعدى المرأة ويؤذيها كما انه مؤلم للزوج ولا يعجل بشفاؤه
• في حالة إصابة أي من الزوجين بمرض من الأمراض الجنسية المعدية يجب في هذه الحالة الامتناع التام عن ممارسة العلاقة الحميمة ووجوب استشارة الطبيب